نتائج البحث: خوان غويتيسولو
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
في دراسته "جان جينيه والفلسطينيون" يوثق الباحث والروائي التونسي حسونة المصباحي، لحوارات ومقالات نادرة في أزمنة متعددة مع الشاعر والروائي والكاتب المسرحي الفرنسي الشهير وعلاقته بالفلسطينيين شعبًا، وثورة، وقضية.
ليس هناك بلد في العالم العربي جذب قدرًا من الكتاب والفنانين الأجانب مثل المغرب، الذي لم يكتفوا بزيارته، من أجل التعرف على تنوعه وغناه الثقافي، بل تم اختياره وطنًا ثانيًا حتى الوفاة والدفن في ترابه.
لمدينة مراكش المغربيّة سحر خاص ليس فقط لدى من زاروها أو حلّوا بها من الأجانب، بل أيضًا لدى من عاشوا بها ومن قضوا بها قسطًا من حياتهم ورحلوا عنها.
حين توفي بيرت فلينت من بضعة أيام عن عمر جاوز التسعين، لم ينتبه لوفاته إلا بعض العارفين به وبالدور الضليع الذي قام به لما ينيف عن الستة عقود في دراسة التراث المادي الأمازيغي والصحراوي المغربي وفي منطقة الساحل الأفريقي.
هذه مقالة مكثّفة لعلّها تفي بمجرّد التنويه بفرادة ما قدّمه غودار للسينما، وبموقفه الفريد من القضيّة الفلسطينيّة تحديدًا عبر فيلميه "موسيقانا" (Notre musique) و"هنا وفي مكان آخر" (Ici et ailleurs)، والإضاءة شبه الوافية على فيلميه "الفلسطينيَين" إن جاز الوصف والتعبير.
لم يكن جاك أزيما فنانا كولونياليا على شاكلة الفنانين الذين ارتبطوا بسلطات الحماية الفرنسية، ولا فنانا استشراقيا يرسم غرائبية الحياة المغربية. كما أنه لم يكن من العاشقين للوحات الهائلة كجاك ماجوريل، بل إن لوحاته غالبا صغيرة أو عبارة عن رسوم.
تتحدث مراكش الحمراء في القصيدة الشعرية بلغة بصرية تطفح بالأمل والفرح والسعادة والرغبة في تشكيل حلم إنساني كسبيل للعودة إلى الوجدان والعاطفة الجياشة المحيلة مباشرة على ضمان الاستمرار في الحب والجمال والتعبير الفني.
انكبّ برنار نويل على قراءة الأدب والكتابة فيه شعرًا ورواية ونقدًا وعيش حياة بدت مستحيلة إبان خمسينيات القرن الماضي، بحكم طبيعة الحياة التي اختار عيشها رفقة المُهمّشين والمنكوبين والكادحين والمُعطّلين، سيما وأنّه اختار التحرّر من الميثولوجيات الرسمية للسلالات الشعريّة الأكاديميّة.
مع صدور أنطولوجيا جديدة في برشلونة، ثمة مقترح جديد بأسبقية كُتّاب من كتالونيا في كتابة الواقعية السحرية. والأعمال المختارة نُشرت بين عامي 1923 ـ 1945، أي قبل كتابة "مئة عام من العزلة" بـ 44 سنة.